العالم أكبر من مخيلتك، واحتمالاته لاتعطي لما تفكر فيه أي أهمية.
توقف عداد رسائلك عند الثمانين رغم أنها أكثر، ولكن لا أحد معك حينما تريد، ولا أحد قريب منك يرغب فيما ترغبه.
لا أحد يريد السكون كهدف، ولا سلامة الصدر كمبتغى وحيد.
ليس ثمة شيء مما رجوته كان. لا، ولم ولن يكن.
هل تقف أنت على حقيقة ما ترجوه بالفعل؟ هل تعرف من أعماقك ماذا تريد؟
يقال أن كل الأمور تحدث لسبب وبسبب. وأنت كل أمورك تحدث في دائرة من الأسباب لست طرفا في واحد منها.
تعليقات
إرسال تعليق