لو أنني أردت عنوانا مناسبا يصف حياتي لربما اخترت: سأم.
أسأم من الوحدة ومن الإختلاط، أحب الناس وأكره التواجد معهم.
كل الأمور تصيبني بالضيق.. كوني أكتب، وكوني لا أفعل!
أرغب في الشيء بشدة، ولا أسعى له.
ما الحاجة إلى الإمتلاك؟
لم نتحدث سويا طالما أن الكلام لن يحرك المياه الراكدة؟
ما فائدة قافية لن تحرك جيشًا؟
ما فائدة إنسان - أعني أنا- بعد كل هذه الإدعاءات عن القراءة وامتلاك مكتبة ، لا يستطيع أن يتحدث ببساطة عما يعنيه أو يريده؟!
تعليقات
إرسال تعليق